آنت آلرآبح مع توزوو - آلفهد *

[أتعبني غلاها]

( الفهد )

الفهد هو اسرع حيوان من فصيلة القطط و هو نهاري النشاط هذا يعني انه قادر على البقاء والاستمرار في المناطق نفسها اللتي يعيش فيها الاسود والنمور واللتي هي ليلية النشاط سر سرعة الفهد الفائقة يكمن في عاموده الفقري الطويل المرن اللذي يمتط و يرتد اذ بندفع في السهول العشبيه المكشوفة كانة نابض تميل الاناث الى ان تعيش وحيده او مع صغارها ف حين ان الذكور تعيش معا في مجموعات صغيرة و من سرعة الفهد يصل الى سرعه قصوى في فترة زمنيه قصيره

يكثر تواجد الفهد في افريقيا و اسيا و الشرق الاوسط
غذاء الفهد الغزلان والظبي والطيور وغيرها
مدة حمل الانثى 3 اشهر
يعيش الفهد لعمر يصل الى 17 سنة

( سرعة الفهد الخارقة )

الفهد اسرع حيوان بري على وجه الارض حيث انه يعدو عبر سهول السفانا بسرعة تزيد عن 120 كيلو متر في الساعه لاكن عليه ان يقف بعد نحو 30 ثانية لان جسمة يكون قد حمي كثيرا

( سمات الفهد )

تاتي قدرة السرعه عند الفهد من رجلية الخلفيتين والعضلات القوية اللتي تمتد على طول عاموده الفقري و بامكانه ان يرد مخالبه الى الوراء بحيث تتشبث بالارض تشبث اشواك احذية الجري اكرمكم الله و ذيل الفهد الطويل يستخدم في التوازن والتوجية

( التواصل لدى الفهد )

يتواصل الفهد بالزئير والزمجرة ليخبر الحيوانات الاخرى بالبقاء خارج منطقته و ايضا يلعق و يفرك نفسة بفهد اخر ليتبادل رسائل شمية

( مصرع الفريسة )

عندما يلحق الفهد بفريستة يمسكها من عنقها الى ان تتوقف عن التنفس ولا يستطيع الفهد ان ياكل بعد قتل فريسته مباشرتا لانه يحتاج ان يلتقط انفاسه و يهدا و عندما يكون جاهزا ياكل الفريسة كاملة بسرعة كبيره قبل ان تخطفها منه الاسود والضباع والنسور

( الولادة و تعلم صغار الفهد الصيد )

تلد انثى الفهد ما بين ( 2 - 5 ) صغار في المره الواحده وتضل الصغار قريبه من امها لمدة سنة و ستة شهور تتعلم الصغار برعاية الام كيف تصطاد بمراقبتها كيف تفعل ذالك و من ثم بالتدرب دون مساعدة امها حتى تتعلم لتطعم عائلتها في المستقبل

هذا فيديو بسيط يوضح لنا سرعة الفهد و طريقة صيده
وكيف الضباع خطفت منه فريسته

( ارجو اغلاق الصوت لاحتواء المقطع على موسيقى )

http://youtu.be/UyTiXPSoYx4

اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم و حسن رضاكم و تعبيره بالشكل الصحيح
فان احسنت فمن الله و ان اسات فمني ومن الشيطان

الموضوع من مجهودي و كتابتي الخاصه
ولا اسمح بنقلها دون ذكر المصدر