عرض مشاركة واحدة
قديم 26-07-2012, 05:11 AM   #2
سكر
نجم قسم هواة الببغاوات
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سكر







رد: كن مع توزو - رحلة وثائقية مع الكوبرا العربية - أول موضوع من نوعة حصرياً

((السلوك الغذائي للكوبرا))
بعد أن تقوم الكوبرا بلدغ ضحيتها, فإنها تقبع ساكنه تراقب سلوكه فإذا ماتت الضحية بسرعة بسبب صغر حجمها اوضعفها فإنها تقوم بالتهامها, أما اذا كانت الطريدة قوية فإنها لاتموت مباشرة بل تحاول الهرب ببطئ وتتخبط يمنة ويسرة, إلى أن تموت, والكوبرا تتابعها سواء عن طريق الرؤية الحرارية التي لديها أو عن طريق الرائحة للطائر, أو رائحة إفرازات القوارض المميزة.
والفرق ان الطائر له رائحة مميزة تستطيع الكوبرا ملاحقته, أما القوارض فإنها عندما يتم لدغها تقوم بالتبول اللا إرادي طول المسافة بين الموقع الذي لدغت فيه وبين الموقع الذي ماتت فيه, وبالتالي تتبعها الكوبرا إلى أن تصل إليها بسهولة.
تبدأ الكوبرا في توجيه الطريدة المسمومة بشكل مناسب وتهيئتها للابتلاع بحيث تحاول أن تبدأ بالرأس لتبلعه بإنسيابية, ثم تقوم بتهيئة فكها ليتلائم مع حجم الطريدة رويداً رويداً, مع افراز سيل من العصارات على مقدمة الفريسة ليسهل ابتلاعها, وكلما ارادت البلع أكثر تقوم بتحرير نابيها العلويين وتفتح فكيها لأكبر قدر مستطاع وتدفع بجسمها للأمام ثم تضغط بنابيها العلويين وتعكس الطريقة فيأتي الدور على الفك السفلي فتحرره ثم تقدمه قليلاً وهكذا إلى ان تصبح الطريدة داخل فمها بالكامل.
عندها تبدأ العضلات الداخلية بالانكماش من جهة الحلق والرأس, لتجبر الفريسة اللزجة بالانزلاق داخل جوفها الى العمق, وتمديد العضلات الداخلية من الجهة الأخرى, وهكذا الى ان تصل الوجبة للمكان الملائم في الثلث الأخير من أحشائها.
وقد قمت بتصويرٍ متواضع لهذه العملية أثناء بلعها لأحد الفئران الفرنسية البيضاء وتوضيح عملية إطباق الكوبرا على الفريسة وقتلها ثم بلعها ثم عملية التقلصات العضلية لتمرير الفريسة داخل بطنها وصولاً لمستقرها في المعدة. انظر الفيديو


أثناء عملية البلع تتجهز معدة الكوبرا بالعصارات الهاضمة, فما أن تصل الفريسة إليها حتى تنغمس في سيل من الإنزيمات القوية والتي تذوب جميع مكونات الحيوان المُفتَرَس من عظام ولحم وشحم ودم وكل شيء تحوله الى عصارة يسهل هضمها ماعدا الشعر والريش فقط, يتم طرحها بعد امتصاص الفريسة عن طريق الإخراج من فتحة الشرج, مع الإشارة إلى ان عملية الهضم تبدأ من بداية حقن السم الذي يحتوي على إنزيمات هاضمة جزئياً في الطريدة حتى قبل ان تبلعها.
وقد قمت بحساب المدة التي تهضم فيها الكوبرا فأراً أبيض, وكانت المدة خمسة أيام بين التهامه ولفظ شعره خارج جسمها, حيث تستمر عملية الهضم ثلاثة أيام وعملية الامتصاص تستمر أكثر بيومين.
ومن الأشياء التي لا تستطيع الكوبرا هضمها أيضاً قشور البيض, فيتم إخراجها من الفم بعد امتصاص ما بداخلها, وهي عملية مختلفة عن التهام الحيوانات, فهي تقوم ببلع البيضة أولاً ثم كسرها داخل بطنها, حيث تفرز عصارات وأحماض ملينة على البيضة تشبه حمض الخل, ثم تقوم بعصر جسمها حول شيء صلب, أو تقوم بتحريك البيضة داخل جسمها لتحتك بعظام داخلية مثل الأسنان مثبته بهيكلها العظمي من الداخل حتى تضعف البيضة ويسهل كسرها بمجرد العصر.


((تغيير جلد الكوبرا))



تعيش الكوبرا في منطقة تعتبرها منطقتها الخاصة بحيث تقوم بحمايتها دوما وتحارب كل ثعبان آخر في الجوار.
ومن أبرز معالم تحديد المنطقة هو رؤية جلدها مطروحا بين الأشجار والصخور, فهي بهذه الرسالة تبين لأي دخيل أن هناك من استحوذ على هذا المكان فاحذر...
يتكون جلد الكوبرا من حراشف سلسة متجهه من الرأس إلى الذيل في ترتيبها ناعمة الملمس وقد قال الشاعر الجاهلي واصفاً نعومة الثعبان وخطورته:
إن الأفاعي وإن لآنت ملامسها...عند التقلب في أنيابها العطب



هذه الحراشف ليست كالجلد يتوسع بتوسع الجسم, فهي لا تتمدد حسب حجم الكوبرا, وإنما تقوم الكوبرا بإنتاج جلد جديد أوسع تحت جلدها الحالي, وعند اكتمال الجلد الجديد تبدأ تظهر علامات تدل على ذلك, مثل تغير لون جلدها الأساسي الى لون باهت, إلى أن تظهر أكبر العلامات الدالة على تغيير الجلد وهو تغير لون عدسات عينيها الى لون باهت مبيض مائل للزرقة كأنه زجاج متسخ, وتصاب الكوبرا بالعمش, وهو ضعف الرؤية وذلك بسبب وجود طبقتين من العدسات على عينيها, الأولى تابعة للجلد القديم والثانية تابعة للجلد الجديد, أما اللون الباهت فهو بسبب الرطوبة وبخار الماء المنطلق من الجلد السفلي والمحتجز تحت الجلد القديم العلوي.



هذه الطبقة من الرطوبة وفوقها الجلد القديم تسبب انزعاج للكوبرا فتصبح في أشد حالاتها توتراً وقابلة للإستفزاز, فهي كالعمياء التي تسمع كل شي, مع انها لا تملك أذن خارجية, ولكنها تشعر بكل شي بسبب قنوات الإحساس في مقدمة رأسها وبسبب لسانها وحراشفها التي تستقبل الاهتزازات وتوصلها لأضلاعها الممتدة طول جسمها, ثم إلى عُظيمات أذنها الداخلية.
فتصبح خائفة جداً شرسة لأدنى حركة تشعر بها, وهي في هذه الحالة ترى الأجسام كالظلال, لاتميزها ولكنها ترى طيفها فتهاجم من الخوف دون معرفة ماهو الشيء المهاجم فقد يكون مجرد ضل لشجرة.



هذه الفترة من العمش لاتستمر طويلاً فهي أخطر مراحل حياة الكوبرا والثعابين بصفة عامة,
ولكن لابد من ان تعيش في هذه الظروف الصعبة لتكون أهلا للعيش في هذا العالم بهذه المواصفات, فهي حكمة الباري سبحانه.
تشعر الكوبرا انه حان الوقت لنزع الجلد القديم فتختار مكاناً مناسباً لها يحتوي على صخور أو جذع شجرة لتقوم بحك جلدها به, فتبدأ بمقدمة رأسها لتقشع قليلاً من الجلد في مقدمة فمها, فإذا نجحت في إظهار جزء من الجلد القديم فإنها تقوم بفرك نفسها ابتداءً من الجزء المنزوع بين حجرين او غصنين متقاربين, أو تقوم بلف نفسها حول غصن خشن وتقوم بالعصر والإلتفاف حتى ينسلخ جلدها من الرأس إلى أن تصل إلى الذيل, طارحة معه الحشرات المتطفلة مثل حشرة القراد الملتصقة بها, وهنا تجدر الإشارة لكل من يقتني ثعبان او حية بان يزيل الجلد المنسلخ مباشرة قبل ان تنتقل الحشرات لتلتصق بالجلد الجديد.
وتذكرون فيما سبق اننا أشرنا إلى وجود طبقة من الرطوبة بين الجلدين القديم والجديد, هذه الرطوبة تساعد في نزع الجلد العلوي القديم بسلاسة,وبأقل احتكاك والتصاق بالجلد الجديد.
وكذلك ذكرنا ان ترتيب الحراشف يبدأ من جهة الرأس ويتجه الى الذيل, وهذا سبب يحدد لماذا تبدأ الكوبرا بنزع جلدها من الرأس أولاً إلى الذيل آخراً, فلو عكست العملية لأتلفت الجلد الجديد أيضاً وواجهت صعوبة في نزع القديم.
وقد قمت بمتابعة الكوبرا التي لدي اثناء تغيير جلدها ومراقبة سلوكياتها, مع العلم ان الكوبرا تقوم بتغيير الجلد مابين شهرين إلى اربعة أشهر حسب معدل النمو لديها, وكبار السن تقوم بتغيير جلودها مرتين في السنة.



فكلما كانت أصغر كلما زادت عدد المرات التي تغير فيها جلدها, وكلما أكلت وجبات اكثر كلما ساهم ذلك في نموها وتغيير جلدها.

((علاج لدغة الكوبرا))
كما يشيع في الكثير من الأوساط علاجات شعبية للدغات الكوبرا مثل الثوم والبصل وغيرها من أمور لا صحة لها غالباً, فسم الكوبرا يحتاج لمصل مختص, أو لمصل عام, والمصل الشامل متوفر في كل المراكز الصحية في المملكة والمستشفيات, والذي يحتوي على مضاد لسم الكوبرا ولغيرها من سموم إذا لم يتعرف الأطباء على نوع اللدغة, وكذلك المصل الخاص اذا امكنهم التعرف على نوع الثعبان, وهذه صورة المصل قمت بنفسي بالتقاطها من صيدلية أحد المراكز الصحية الاولية التي أعمل بها.



سم الكوبرا العربية قوي التأثير و شديد السرعة في الفتك بالإنسان اذا تم حقنه بكمية كبيرة ولكن في الغالب عند الهجوم إذا تعرض للدغة سريعة فإن السم يكون قليل, بل انه يستطيع التحمل لمدة 24 ساعة إلى 48 ساعة إذا لزم الأمر, ولكنه في النهاية يجب عليه الحصول على الإسعافات اللازمة بحسب كمية السم.
إلا إذا أطبقت فكيها بإحكام وهذا نادر الحدوث كما أشرنا في موضع سابق, فإنها تفرز كميات كبيرة قد تساهم في سرعة التأثير.
وهذه بعض التوجيهات في حال لا سمح الله تعرضت للدغة:
-حاول أن تكون هادئاً قدر الإمكان, حتى لا تعمل على زيادة سرعة نبضات قلبك فيسري السم في جسمك بشكل أسرع.
-قم بمصّ مكان اللدغة برفق عدة مصات متتابعة وسريعة, وهذا الإجراء لا يمكن من خلاله سحب جميع السم, ولكنه يساعد في التخفيف فقط وتطويل المدة حيث قد يساهم في سحب مانسبته 20% فقط من السم, مع مراعاة الرفق وعدم المبالغة في هذه العملية.
-قم بربط رباط, أو حزام, أو مايقوم مقام ذلك بين اللدغة والقلب, بشكل مناسب بطريقة تعمل على خفض نسبة تدفق الدم للعضو الملدوغ فقط, دون قطع الدم من الجريان حتى لا تصاب بالغرغرينا جراء حبس الدم, وقم بفك الرباط كل نصف ساعة لمدة دقيقة تقريباً.
-اذا استطعت قم برفع الجزء الملدوغ عن مستوى القلب, حتى يكون أقل عضو يحصل على الدماء, ويساهم في تقليل سرعه جريان السم في الدم.
-استخدم الثلج اذا كان متاحاً على مكان اللدغة وقم بإزالته كل 15 دقيقة لمدة دقيقة ونصف تقريباً.
-نظم تنفسك وتوجه لأقرب مستشفى أو أرسل من يحضر لك الإسعاف إذا لم تتوفر لك وسيلة نقل, وأنت متابع لعملية تنظيم التنفس, كالتالي: شهيق طويل, ثم عدة زفرات قصيرة متتابعة, كرر هذه العملية طول فترة سعيك للذهاب للمستشفى.

تزاوج الكوبرا:
لاتختار الكوبرا العربية موسماً بعينه للتزاوج, بل تختار الموسم الأكثر وفرة في الغذاء والماء واعتدال الحرارة, حيث انها في المواسم الباردة تفضل الإختباء دوماً, وتنشط في المناخ الدافئ.
ومن المثير للإهتمام أن الذكور تعيش في محيط كبير نسبة للانثى التي تعيش في محيط أصغر بكثير, لذلك تجد ان المنطقة التي تعيش بها الأنثى ماهي إلا مركزاً مجاوراً لعدة مناطق للذكور حولها في كل اتجاه.
تقوم الأنثى بإفراز مادة لها رائحة تجذب الذكور في محيطها الصغير, تلتقطها ألسنة الذكور المتشعبة وتحلل معناها في عضو داخلي اسمه عضو جاكبسون أعلى الفم في الفك العلوي الى مركز المخ الذي يترجم الرائحة بدقة عالية.
قد تتجه عدة ذكور في وقت واحد حسب مصادفة قرب كل ذكر عن الآخر من منطقة تواجد الأنثى وحسب اتجاه الريح وغيرها من عوامل تزيد الفرصة لثعبان على حساب الآخر, وقد يحدث قتال بينهم أمام الأنثى ليفوز أحدهما بتلقيحها.
يلتف الذكر الملقح والأنثى الجاهزة على بعضهما كأنهما جسم واحد, لتلتقي فتحتي الشرج لكل منهما بالآخر, فيقوم الذكر بإيصال عضوين يسمى كل منهما القضيب الناقص في عضو الانثى التناسلي ليتم التخصيب, في عملية تزاوج قاتلة, حيث ان في الكثير من الحالات عند انتهاء العملية تقوم الأنثى بمهاجمة الذكر والتهامه اذا كان أصغر حجماً وأقل قوة.
تجدر الإشارة إلى أن الأنثى قد تحتفظ بالحيوانات المنوية للذكر لفترة طويلة دون وجود بيض لتخصيبها, الى حين انتاج البيض داخلها فتقوم بالتخصيب بدون وجود ذكر وقتها.
وهذه العملية تضمن استمرار الفصيلة, حيث تستطيع التلقيح في الوقت المناسب والآمن, ثم الإنتاج في وقت آخر من السنة قد لايكون من الآمن خروجها للبحث عن ذكر وقتها.
لا يوجد معلومة مؤكدة عن عدد بيض الكوبرا العربية, وطريقة عنايتها بها, ولكن بصفة عامة تبيض الثعابين مابين 3 إلى 50 بيضة حسب النوع والحجم, وأقرب الفصائل هي الكوبرا المصرية التي تضع مابين 8 – 33 بيضة تفقس بعد شهرين. وبعض الثعابين والحيات تقوم بالتحضين على البيض, والبعض يدفنها في مكان آمن رطب, والبعض يبتلعها لحين فقسها ثم لفظها من الفم, والبعض تحملها في بطنها لتلدها بعد فقسها.
ولكن يرجح أن الكوبرا تقوم بالتبييض في مكان رطب آمن وتترك فراخها تتدبر أمر نفسها بنفسها دون رعاية كحال أغلب الثعابين الصلالية.

((أسباب موت الكوبرا في الأسر))
أثناء نشأتي في موطن تتواجد فيه الكوبرا, لاحظت الكثير من الهاويين يشتكون من موت الكوبرا بعد فترة وجيزة من اصطيادها.
ويعود ذلك لعدة أسباب سألخصها فيما يلي:
-جلد الكوبرا لايمنع تبخر الماء, فلو تعرضت للحرارة فإن الماء يتبخر فتموت جراء الجفاف, لذلك ينبغي توفير الماء لها, ليس للشرب بل للإستحمام, حيث وجود إناء كبير كافي لدخولها فيه عند الحاجة يمنع من موتها بإذن الله.
-الكوبرا تصبر على الجوع لفترات أطول من الحيوانات الأخرى, ولكن لها مدى معين بعده تحتاج للغذاء, ولاحظت الكثير لايعرف كيف يطعمها, فأنصح بأن يوفر لها الغذاء المناسب لحجمها, مثل الفئران الصغيرة, والبيض, وغيرها كما شاهدتم في أحد المقاطع السابقة التي توضح طريقة تأكيلها بالقوة المناسبة, ولكن لاتطعمها قطعاً من اللحم مثلاً, مع الاحتياط أثناء إطعامها بالتمهل في البلع وعدم إجبارها بسرعة وقوة حتى لا تتعثر عملية الابتلاع وتسبب مضاعفات لها وتموت.
-وضعها بجانب مواد كيميائية مميتة بالنسبة لها, أذكر قبل حوالي 15 سنة وضع أخي الأصغر كوبرا في دلو طلاء للمنازل, يحتوي على مواد كيميائية جافة حديثة العهد, فماتت بسرعة مع ان درجة الحرارة مناسبة.
-شدة الحرارة كأن تضع الكوبرا في السيارة في وقت الظهيرة او في درجة حرارة عالية, حتى لو كان هناك ماء لديها الا انها قد تموت بسبب سرعه التبخر وبطئ التعويض, وجدير بالذكر ان الكوبرا تموت عند بلوغ درجة الحرارة 40 درجة مئوية, وتدخل في سبات وجمود عند بلوغ 5 درجات مئوية, فإذا قلَّت الدرجة تموت تجمداً, والدرجة المناسبة لها مابين 20 إلى 32 درجة مئوية.
-الضوء المستمر خصوصاً أشعة الشمس تسبب ضعف للكوبرا فهي مهيئة للتعرض القليل للضوء لتنشط وليس المستمر الذي يجبرها على النشاط الطويل المنهك, لذلك يجب توفير جحر خاص لها تختبئ فيه من الضوء المباشر.



انظر الفيديو



-اللعب والاستعراض بها كثيراً يجعلها اكثر توترا وضعفاً وقد تطرح ما أكلته من طعام بسبب هذا اللعب, مما يسبب ازدياد معدل الانزيمات في جوفها بلا طعام فتضعف كثيراً ويسهل موتها, هذا غير الآثار الناجمة عن لفظها للطعام من جروح داخليه بوجود هذه العصارات الحارقة, مع ملاحظة ان الكوبرا تكون أكثر شراسة إذا شعرت بانها قاربت على الإنهيار, بسبب الجهد المبذول في المعركة مثلا.


في الأخير أتقدم بالشكر لكل من رافقني في هذه الرحلة المثيرة والخطيرة عبر قراءة هذا الموضوع المتواضع, أو بالمساهمة بأي شكل من الأشكال خصوصاً زملائي في العمل, وأرحب بكل مشاركة أو انتقاد, أو تعليق فمداخلاتكم تسعدني دوماً, وهي السبب في استمراري.
وأشكر الصرح الشامخ تو زو بكل إدارته المبدعة الدؤوبة على راحة وفائدة الأعضاء الكرام الذين بلغ عددهم أكثر من 98 ألف عضو إلى الآن.
وما أصبت فمن الله وما أخطأت فمن نفسي,,, والله أعلم
__________________
كيف تحمل ببغائك وتعلمه المصافحة,,

فيديو لأحد أجوازي المنتجة حديثاً حاضنةً على البيض
سكر غير متصل   رد مع اقتباس