[كاتم أسرار]

انا كنت يوم من البايام اسبح وبري وخلصت من تسبيحهن ومن ثم وضعتهن كلهن ةما عدا واحد نسيته بالقفص صغير مره ما يقدر يتمشى والاقفص مغطى يعني الجو الي داخل حار مررره وتخيل بدون ماء ولا اكل ونسيته لاني جاني ضيف وقعدت معاه وخليت الوبر يوم داخل القفص وفجأه وانا كنت ابي اروح الصلي شغلت السياره ومن ثم طلعت السياره برى القراج ومن ثم مشيت بطريقي وانا بالطريق تذكرت الوبر وفجأه لقيت زحمه وراي بالطريق وقعدت افكر والدمعه تبي تنزل من عيني وش اسوي الحين وبعدين طمرت الرصيف وكنت مسرع مره وكنت بسوي حادث بس اهم شي اني لحقت وصطت السياره بنص الشارع وفتحت الباب بقوه ولا لقيت الوبر بين الهيات والموت وقعدت والدموع تبي تنزل من عيني وقدت اشربه ماء وما قدر يشرب وبعدين شربته غصب
وبعدين قام يقح ومن ثم دخلت داخل البيت ادور افلمخدر ومن ثم لس ما لقيته ومسكته وحطيته جمبي بالسياره ومشيت اسرع من البرق طاير وقاع اشوف الوبر يترنفز جمبي وفجأ شفت الشرطه وخففت اليمن تعديتها ودخلت البيطريه ةوطفت العالم الي ينتضرو وحتى بقيت اتهاوش مع واحد صدني ما يبيني ادخل قبله والزبده دخلت وادموعي شوي وتبي تزرف من عيني وقالي الدكتور انه مافيه حياه يبي يموت وتهاوشت بالكلا وقلتله تكفى حاول ولك الي تبي وعرضتله500 ريال مقابل المحاوله وقم يحاول وانا استنى برا وطلع وقالي مات وطلعت بالسياره وانا قاعد ابكي والله انا للحيني حزين على وبري عاد هو كان احسن واحد عندي والله اني تحسفت وندمت وكلمني اخوي وقالي يبي يشتري احسن نوعيه وقلتله لا انا ابي وبري الي كان قطعه من لحمي والله اني كل ما اتذكر السالفه احس اني وكأني ابي اموت
ابيكم تدعولي بان القا واحد مثله لعوب بس راح اسميه نفس حقي الميت