[FiFi]

لحظاتٌ جميلة مررت بها أحببت أن أشارككم بها

أهديه لمشرف قسم الحمام الفاضل





لما لمست فيه حبه الشديد لطائر الحمام ..

وتقديراً لجهوده الملحوظة وعطاءه المستمر


أتمنى أن ينال رضاه .. وأن تعم الفائدة للجميع










إليكم صور اليمام ( القمري ) الأبوين ..









وهي تنظر من صندوق التعشيش




تحضن بيوضها




البيضة الأولى




البيضة الثانية في اليوم الذي يليه




بعد مرور 14 يوماً فقست البيضة الأولى











اليوم الثاني شرفني الفرخ الثاني









الفرخ الأول .. بعمر يومين :







3 أيام





4 أيام





5 أيام .. وأخيراً رأى جمال الدنيا بعينيه الصغيرتين





6 أيام







7 أيام





8 أيام






وهذا مقطع فيديو .. الفراخ تطلب فيه الطعام

http://www.pusup.com/download.php?fi...8237ebd3a4.rar




9 أيام













10 أيام










هذه الليلة لم يعد أحد من أبويهما ليحضنهما ويطعمهما

خشيت عليهما وقمت بإطعامها بنفسي







وهذا مقطع فيديو صغير لحظة إطعامها اليدوي

http://www.pusup.com/download.php?fi...a704ecdef5.rar



اليوم الحادي عشر

الحمدلله .. رجعا الأبوين وأكملا واجبهما







وهذا مقطع فيديو جميل جداً ..

تتجلى فيه قدرة الخالق لحظة إطعام الأم لفرخيها

http://www.pusup.com/download.php?fi...85796abb87.rar




اليوم الثاني عشر ..











اليوم الثالث عشر









وهذا مقطع آخر وهما يأكلان ..

http://www.pusup.com/download.php?fi...238e685bde.rar



اليوم الرابع عشر .. وقد غدى طائراً مكتمل النمو تقريباً











أنا وأخي






بعد أن قمت بتصويرهما .. أرجعتهما إلى العش

بعدها بسويعات ،، طار الفرخ الكبير مغادراً العش في يومه الرابع عشر !

وجلس بالقرب على سطح المبنى المجاور





لم تعد الأم تلك الليلة .. ظننت أن مكروها حل بها

بات الفرخ الكبير على السطح تلك الليلة والصغير ظل وحيداً في عشه

لم يكن بيدي سوى الدعاء أن يحفظه الله ويعود إليّ سالما


والحمدلله صبيحة اليوم الخامس عشر ..

عاد إليّ وجلس على سياج الشرفة .. وكانت سعادتي لا توصف





وعادت الأم تطعم صغيريها ..

الكبير تطعمه وهو جالس في مكانه ,, والصغير في عشه





في الحقيقة كنت أجهل كل شيء عن هذه الطيور الجميلة

ولكن من خوفي عليه حين طار .. قمت بالبحث عنه وعن جميع معلوماته

وعلمت .. أنه بالفعل الفرخ يغادر عشه ويصبح قادرا على الطيران في يومه الرابع عشر

وبالطبع الفرخ الصغير أيضاً في اليوم التالي طار وجلس بالقرب من أخيه



وهذا مقطع صغير والأم تطعم فرخها الكبير في يومه السادس عشر وهو في الأعلى

http://www.pusup.com/download.php?fi...ec7fa1ab71.rar



اليوم السابع عشر مع أخيه ..







وأخيراً اليوم العشرون ... وبعدها ودعوني ورحلوا ..

أسعدهم الله وحفظهم أينما كانوا