|
رد: الكناري مريض للحقو علي
الأمور ليس إساءة الظن في الناس لكن كلامي واضح و ليس فيه أي نوع من إساءة الظن المسألة أخي بسيطة و ليس بها حاجة للتهويل و طبعاً فرض عليك الإعتناء باقصى طاقة ممكنة لك في الكائنات التي بت مسؤول عنها فقط لا غير.
و هنالك حديث يقول.
عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول:
إنّ الحَلالَ بيِّنٌ وإنّ الحرامَ بيِّنٌ ، وبينَهُما أمورٌ مُشتَبِهاتٌ لا يعلَمُهُنِّ كَثيرٌ مِنَ النّاس ، فَمَن اتَّقى الشبهات استَبرأ لِدينِهِ وَعِرضِهِ ومَن وقَعَ في الشُبُهاتِ وَقَعَ في الحَرامِ ، كالراعي حولَ الحِمى يوشِكُ أن يَرتَعَ فيهِ ، ألا وإنّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمى ألا وإنّ حِمى اللّهِ محارِمُه ، ألا وإنّ في الجَسَدِ مُضغَة إذا صلُحَت صَلُحَ الجَسَدُ كُلُّهُ ، وإذا فسُدَت فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ ألا وهي القَلبُ
(متفق عليه)
أخي من باب الحيطة و إتقاء الشبهات الإبتعاد عنها .
و الدين النصحية و ليس هنالك شيء يدعى الظن لأن بعضه إثم فالحمدالله أخي المسألة أحب أن أساعد بطريقة سلسلة و نوع من رحابة الصدر و ليس من باب الشكوك و الظنون.
أتبع تعليمات أخي حدو و إن شاء الله لا يصيبه مكروه ...
الدين النصحية أخي 
|