رد: ممكن تعطوني حلول لتربية قطه داخل المنزل
فيه موضوع قريته قبل فتره عن اللي اهاليهم رافضين وجود القطط في المنزل
وكانت فيه حلول ونصائح واثباتات ان القطط نظيفه ولا تسبب امراض لو كانت مطعمه
وفيه اشياء ثانيه بس للأسف والله ماحصلته لكن جبت لك المعلومات هذي خلي اهلك يشفونها
وممكن تجيب نتيجه
والله يرزقك بأحلى قطوه
فوائد تربية القطط
تربية القطط تقلل احتمال الإصابة بالنوبة القلبية
في دراسة جديدة تبين أن تربية القطط في المنزل تساهم في الوقاية من النوبات القلبية
بالنسبة للكبار، ورفع نظام المناعة بالنسبة للصغار، لنقرأ....
في دراسة حديثة أجريت على آلاف المرضى
تبين أن تربية قطة في المنزل تخفض نسبة الإصابة بالنوبة القلبية بنسبة 30 بالمئة!
وتقول الدراسة إن قلوب مالكي القطط كانت أكثر سلامة من الذين لا يربّون القطط!
وفي دراسة ثانية شملت 4500 شخص تبين أن نسبة الإصابة بين مربي القطط انخفضت إلى 40 بالمئة،
ولذلك يمكننا القول هناك علاقة بين تربية قطة في المنزل وبين طول العمر!
وعندما سئل الباحثون عن سر ذلك أجابوا بأن تربية هذه القطط يخفف الإجهادات والتوتر بما تحمله القطة من وداعة وألفة وحنان!
وبالتالي هذا ما يساهم في حماية الأوعية القلبية من المرض والاضطرابات.
وقد أجرى هذه الدراسة البرفسور عدنان القريشي من جامعة مينوسيتا، وعرضت نتائج هذه الدراسة في مؤتمر International Stroke Conference.
ولكن ينبغي أن نعتني بالقطة جيداً وبنظافة جسدها لأن القطط تحمل بعض البكتريا الضارة،
وعلى الرغم من ذلك تبقى من أفضل الحيوانات الأليفة في المنزل وأنظف من الكلب الذي يحمل الكثير من الأمراض.
كما أظهرت الدراسة أن الكلاب تسبب سرطان الثدي بالنسبة للنساء بينما الذين يربون القطط لا يصابون بهذا النوع، وبشكل عام فإن الأطفال الذين يربون حيوانات أليفة يكون لديهم نظام مناعي أفضل ومقاومة أكبر للأمراض وبخاصة الحساسية والربو، مع الأخذ بالاعتبار مخاطر تربية الكلاب، ويمكننا القول إن تربية القطط أكثر أماناً بالنسبة لأهل البيت.
لقد زود الله تعالى القط بلسان ذي نتوءات تعمل مثل فرشاة عالية الجودة لينظف جسده، كما جعلها الله تتذلل أمام البشر بعكس الحيوانات المفترسة، ويقول العلماء إن القطة تتمتع بمستوى عالي من الحنان على صاحبها وتدخل إلى قلبه السرور، حتى إن الذين يميلون إلى تربية هذا المخلوق تجدهم لا يميلون للتوتر النفسي والانفعالات، وهذا ما يساعدهم على الوقاية من النوبات القلبية المفاجئة!!
انتهى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدكتور ولاء فخر
أستاذ واستشاري أمراض النساء والتوليد وعلاج العقم- أبو ظبي يقول:
القطط قد تتسبب في إصابة الإنسان بميكروب يسمى توكسوبلازما، وذلك في حال إصابتها بهذا المرض، الذي قد ينتقل أيضا إلى الإنسان عن طريق أكل لحوم الحيوانات، المصابة بالمرض، حينما تكون غير مطهوة بشكل جيد.
وقد كان يعتقد سابقا أن إصابة الفتيات بهذا الميكروب، تؤدي إلى العقم أو الإجهاض المتكرر، عند حدوث الحمل، غير أن الدراسات الحديثة، أثبتت عدم وجود علاقة بين الإصابة بهذا الميكروب والعقم، ولا الإجهاض المتكرر عند الإناث على الإطلاق.
وما يحدث أن إصابة الأم أثناء الحمل بميكروب المرض، قد تتسبب في الإجهاض مرة واحدة، إذا لم تكن لديها مناعة سابقة ضد هذا المرض.
ومن ناحية أخرى، فإن قطط المنزل يتم تطعيمها وفحصها بشكل دوري، كما أن عدم السماح لها بالخروج خارج البيت، يضمن حمايتها من الإصابة بهذا الميكروب، وبالتالي يمكن ضمان أنها لا تشكل أي ضرر على أفراد الأسرة.
هذا إلى جانب إمكانية عمل فحص دم البنات، لمعرفة ما إذا كانت هناك إصابة بهذا الميكروب أم لا، أو أن لديهن مناعة ضد هذا الميكروب تضمن عدم إصابتهن به مستقبلا.
انتهى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فوائد القطط للأطفال
كثُرت في الآونة الأخيرة اقتناء الحيوانات المنزلية ـ وبخاصة القطط الأليفة ـ حتى لا يكاد يخلو منزل منها،
تعيش فيها كأنها أحد أفراده،
ولا شك أن في اقتنائها فوائد تربوية لأطفالنا منها:
1 1ـ القطط من أنظف الحيوانات، فهي تقضي ساعات طوال تنظِّف نفسها
وهي بذلك تمثل أنموذجاً يُحتذى للنظافة العامة•
2 ـ في مراقبة أطفالنا لشيء حي يتحرك وينمو معرفة بقدرة الله تعالى وعظمة خلقه،
فيتعلمون احترام الحياة•
3 ـ في عناية أطفالنا بتغذية حيواناتهم ورعايتها تعلُّم للرحمة والمسؤولية،
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: <عُذبت امرأة في هرة،
حبستها حتى ماتت فدخلت فيها النار لا هي أطعمتها وسقتها،
إذ هي حبستها،
ولا هي تركتها تأكل من خَشاش الأرض> (متفق عليه)•
4 ـ الرفقة الجيدة ـ من خلال التعامل مع شيء حي يتحرك,
بعد قضاء أطفالنا لساعات طوال معالعاب الفيديو
أو أمام الكومبيوتر•
5 ـ يحفز وجود القطط دوافع التعلم والإبداع لدى أطفالنا، فهم يتعلمون
منهم السلوك الاستكشافي عندما يدخل القط مكاناً جديداً
ـ للمرة الأولى ـ فيتعرف إليه ويستكشفه•
6 ـ مازال القط صائداً ماهراً للفئران يتعلم منه أطفالنا مهارة الصيد والاستعداد له•
7 ـ حتى حين يموت القط فهو يمهد نفسية الطفل لفقد عزيز عليه في قابل الأيام•
تربية القطط قد تقي الأطفال من مرض الربو:
- قال فريق من العلماء إنه بالإمكان أن تتربى لدى الأطفال الذين تعيش القطط معهم قدرة على المناعة تحميهم من الإصابة بالربو
وبنى خبراء من الولايات المتحدة متخصصون في أمراض الربو والحساسية خلاصاتهم على تجارب أجريت على مدى مناعة مئتي طفل إزاء الحساسية الناجمة عن القطط، حيث وجدوا أن نسبة خمسين في المئة فقط منهم هم الذين يحملون بعض أعراض الربو
كما لاحظوا أنه لدى هؤلاء الأطفال نوع من المرونة يجعلهم في منأى عن الحساسية المرتبطة بالقطط، وذلك بفضل نمو مضاد حيوي خاص عندهم
لكن العلماء قالوا في تقرير نشر في صحيفة لانسيت العلمية إن هذه القاعدة لا تنحسب على الجميع
'مناعة'
وقال البروفيسور توماس بلاتس ميلز الذي قاد هذا البحث الذي أجراه مركز الربو وأمراض الحساسية بجامعة فرجينيا إن احتمالات إصابة الأطفال بالربو نتيجة الاحتكاك بالقطط تساوي احتمالات نمو المناعة منها لديهم
وأضاف في تصريح لبي بي سي أونلاين أن هذا النوع من المناعة يتربى لدى الأطفال الذين يكون لهم مستوى عال من الاتصال بالقطط
لكنه استدرك قائلا: إذا ما التحق الطفل بالمدرسة وأصبح قليل الاتصال بالقط فإنه من المحتمل أن تعود الحساسية إليه مرة أخرى
ومضى يقول: نعتقد أن الأطفال يكونون أكثر قابلية للإصابة بالحساسية إذا لم تكن لديهم قطط في حين تكون عند المحيطين بهم
وحذر البروفسور بلاتس ميلز من أن الأطفال ذوي الحساسية من القطط يكونون أكثر عرضة للإصابة بالربو، أما الذين لديهم مناعة فهم بمنجاة من ذلك الاحتفاظ بالقطط وأكد الباحثون ان ما توصلوا إليه لا يتفق مع المفهوم الشائع لدى الأسر والذي مفاده أنه يتعين إبعاد القطط لتجنيب أبنائهم احتمالات الإصابة بالربو
وقالوا في تقريرهم: يبدو من خلال المعلومات المتوفرة لدينا أن الاتصال المتكرر بالقطط يمثل عنصر حماية لبعض الأطفال ومصدر خطر لآخرين، ومن المرجح أن هذا الاختلاف خاضع للجينات
وعلق الدكتور مارك لارتش كبير الباحثين في المؤسسة الوطنية البريطانية للربو، على هذه النتائج بالقول إنها على جانب كبير من الأهمية
وقال: هذا يتفق مع ما نعرفه عن العلاج المناعي الناجح، حيث تم العثور على مضاداة حيوية وقائية لدى المرضى الذين استفادوا من هذا النوع من العلاج
لكنه دعا في الوقت ذاته إلى التحلي باليقظة والحذر نظرا لكون النتائج المعلن عنها قد لا تكون ملائمة لبعض الأشخاص
ومن جانبها رحبت متحدثة باسم العصبة البريطانية للرأفة بالقطط، وقالت إن العديد كانوا يعتقدون على خطإ أن إبعاد القطط عن البيوت سيخلصهم من الإصابة بالربو
|